إنَّ حَوائِجَ النّاسِ إلَیکم مِن نِعَمِ اللهِ عَلَیکم فَلا تَمَلُّوا النِّعَمَ
لاتـَرفع حــاجَتَک إلاّ إلـى أحـَدٍ ثَلاثة: إلـى ذِى دیـنٍ، اَو مُــرُوّة اَو حَسَب
فَإنی لا أَرَی المَوتَ إلَّا السَّعادَةَ وَ الحَیاة مَعَ الظّالِمینَ إلّا بَرماًی
مُجالَسَةِ أهلِ الدِنَاءَة شَر، وَ مُجَالَسَةِ أَهلِ الفُسُوقِ ریبَة
لا یأمَن یومَ القیامَةِ إلاّ مَن خافَ الله فِی الدُّنیا
من دلائل العالم إنتقادة لحدیثه و علمه بحقائق فنون النظر.
مَن حاوَلَ اَمراً بمَعصِیَةِ اللهِ کانَ اَفوَتَ لِما یَرجُو وَاَسرَعَ لِمَجئ ما یَحذَرُ
إنَّ شِیعَتَنا مَن سَلمَت قُلُوبُهُم مٍن کلِّ غَشٍّ وَ غِلٍّ وَ دَغَلٍ
لاأفلَحَ قـَومٌ اشتَـروا مَـرضـاتِ المَخلـُوق بسَخَطِ الخـالِق
أیما اثنَین جَرى بینهما کلام فطلب أحدهما رضَـى الاخر کانَ سابقة الىَ الجنّة
فایل تصویری 1 جهت دانلود